11/02/2024-|آخر تحديث: 2/11/202403:25 ص (بتوقيت مكة المكرمة)
قال موقع أكسيوس أمريكان قائد الجيش الألماني قائداً لما بعد ماغي معلومات استخباراتية سرية للغاية ولم يبق سوى بيلد الألماني، في حين تحدثت عن إعلام إسرائيلي عن أيفونات في المرتبة الأولى من رئيس الوزراء الأخير.
وأضاف الموقع أن السؤال في هذا هو ما إذا كان قد بدأ على العلم الكبير بالتسريبات أو ضالعاً فيها.
وحسب أكسيوس، فإن الاعتقالات التي جاءت في قلب ما يُتوقع أن تكون أكبر فضيحة داخل الحكومة الإسرائيلية منذ بداية الحرب في غزة.
الشاب الأمريكي سيحضر إلى أنه من المحتمل أن يكون هناك فضفضة التسريبات حالة عدم الرغبة والتوتر بين الشباب والعدد المتزايد.
ما القصة؟
تتضمن قناة الـ13 الإسرائيلية، مساء الجمعة، أعضاء في قضية مثيرة للاهتمام بما بضلوع موظفين في مكتب متشوق بتسريب وثائق ووثائق تتعلق بالمؤسستين السياسية والسياسية، حيث يُسمح بمحاكمة الصلح في مدينة ريشون لتسيون برفع السلطات الشرعية عن بعض التفاصيل التي تتعلق بإدارة الحرب على غزة.
ويدور الحديث عن فضيحة جديدة بالقرب من رئيس الوزراء ومستشارين المقرب من المحرر، وذهب إلى شبهات حول مافي مستندات ووثائق وعسكرية لوسائل إعلام أجنبية، حيث اتتهم العسكرية، بعد أن قررت أن تقوم بذلك من أجل تحقيق الرغبة وصورة مكتبه ومساعديه.
وقد قررت مراسلة الجزيرة نت محمد وتد، ما قررته من حظر عسكري نشر كافة تفاصيل القضية التي وصفتها وسائل الإعلام الإسرائيلية الجوزية، حيث يتم التحقيق بتسريب الخصوصية بشكل سري لوسائل إعلام أجنبية، من ضمنها الصحيفة الألمانية وأخرى بريطانية.
وتد أن التفاصيل تشير إلى أن أوسكار للغاية - والتي ربما تكون سردية أو طاقم مقرب من المحرر قام بصياغتها وتسيبها بشكل متعمد- ومعلومات زعمت أن رئيس حركة حماس، يحيى سنوار، ليس معنيا بوقف الحرب، ويستغل عائلات المرسومين أمينين من أجل الضغط على الراغبين في قبول صفقة تبادل الاستخدام.
حدث في غاية الأهمية
ومن جانبها، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن المخاوف تتمحور حول كشف معلومات خطيرة تشكل خطرا على مصادرها، ويمكن أن تضر بالمساعي لتحقيق أهداف الحرب في غزة.
وقد لاحظت أنها وعلى الرغم من إنكار ديوان، انتظرت أي من موظفي الديوان، وصورا ناشرتها وسائل الإعلام وأشار إلى الرئيس به في نتيجة لذلك، وبالتالي اضطر إلى عدم حضور وزيارات لوحدات خاصة بالجيش المختارة.
ووجدت أن بعض التفاصيل تعود إلى الوثائق التي حصل عليها في الجيش في غزة.
ونظرا لأنه صحيفة "هآرتس" تجتمع عن أن النيابة العامة الإسرائيلية تتحقق في شبهات ماي مايك وثائق استخباراتية موثوقة بالسنوار إلى صحيفة "بيلد" الألمانية "غويش كرونيل وصحيفة" البريطانية، لأنها ترى أن موظفين من مكتب غير متماثل، تشاورا مع مكتب المحامي عميت حداد الذي يترافع لتبدأ ملفات في القضايا التي سيحاكمها.
اتفق لذلك، فإن الحديث الحديث حدث عن غاية ذات أهمية، والذي بدأ خلال الحرب على غزة، وسوف نتجت عنه آثار على القمع التي بدأت ضدها، حيث انتهت الأجهزة الأمنية والعسكرية منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي، ويتحملها المسؤولية منذ ذلك الحين والإخفاق في تعريف منع العنف الذي شنته حركة حماس على تعريف "غلاف غزة" وبلدات إسرائيلية في الجنوب.
وأشار إلى أن أحداً جديداً في المكتب تم تعيينه دون أن يتجه لفحوصات من أجل فحص التصنيف لدى جهاز الأمن العام، كما يساعد على اتخاذ التدابير اللازمة، حيث يستمر في حضور اجتماعات مهمة وإطلاع على مستندات ومعلومات سرية من مجلس الحرب.
منذ أن انضموا قام بتسريب المعلومات والوثائق، وبعضها كان مجرد أكاذيب عن الرئيس السابق لمكتب اليمن لحركة حماس يحيى السنوار وغيره لصحف أجنبية، وأخرى كانت وثائق وأصوات وحساسة.
من جانبها، أعلنت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية "كان-11" أنها سمحت بالكشف عن أنها "تم الانتظار لعدد من المشتبه بهم في حالة قبل جهاز الأمن العام "الشاباك"، ومن بينهم العديد من الموظفين في مكتب رئيس الوزراء، شبه شبه ضلوعهم بشبهات مستندات توي معلومات حساسة، وعريضة من الأمن القومي للخطر والأضرار بأهداف الحرب في غزة، وهو ما لم نفاه مكتبه بعد.
المصدر : الجزيرة الجزيرة + الصحافة المعاصرة + الصحافة الإسرائيلية
