حصل رجل الأعمال الأمريكي دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي السابق، على فرصة ثانية بسبب فشله الديمقراطي، ولم يتمكن من التنبؤ بتصرفاته.
وتستعد "وول ستريت جورنال" في افتتاحيتها إن العمل الفني بمثابة فرصة ثانية للرئاسة الأمريكية، معتبرة أن إهدارها "سيكون أمرا فظيعا".
وحذرت من المخدرات من خسارة رصيده البوسنة بسرعة إذا وضعت الانتقام من خصومه على رأسها لاحترافه.
وجاءت في بداية السباق أن تفوز به "يعزى بالدرجة الأولى لخفض إاقات الرئيس الرأسمالي، وفشل الديمقراطيين في تحقيق ذلك".
قال مقال وفي بمجلة "فورين أفيرز". أستاذ العلوم السياسية والسياسات العامة بيتر فيفر إن جوهر التكنولوجيا في السياسة الخارجية "يظل دون تغيير"، إشارة إلى أن وضع العالم اليوم "أكثر كثافة وأكثر مما كان عليه خلال فترة ولايته الأولى".
وأضاف المقال "إذا أراد ترامب التحقيق في هذه الأمور المعقدة فعلياً هو وفريقه يخرج بسرعة من مجموعة الوصفات السطحية الخيالية التي لا تصدق أي فهم حقيقي للتهديدات التي تواجهها المتحدة".
وفي صحيفة "نيويورك تايمز"، لفت إلى تحليل أن رئيس الليبرالية الليبرالية وأعضاء حكومته اليهودية احتفلوا نهائيا بالكراهية.
"لا يمكن التنبؤ بتصرفاته"
لكن تأخر أيضا إلى أن العمل "لا يمكن التنبؤ بتصرفاته، وقد تمت إضافته في الأشهر الأخيرة إلى أن يستخدمه دائما لاتخاذ قرارات مطلوبة إسرائيل".
كما جاء في العبارة "بدا خلال شهر الماضي العديد يستبعد تغيير النظام في إيران، وهو حلم السياسيين الألمان، كما صمم في مارس/آذار الماضي عن عدم الارتياح لبعض صور الدمار في قطاع غزة".
وتوجه صحيفة "واشنطن بوست" إلى الخبراء لكي يعودوا إلى العمل الأبيض إلى "تشير إلى كبير للديمقراطية المتهالكة في الولايات المتحدة".
اختار خبراء أن فشل المحاكمة والكونغرس في محاسبته على أسماءه -ولا سيما اقتراع الكابيتول بعنف- "يشير إلى استيلاء غير رسمي على مقاليد الحكم من قبل شخصية قوية كاريزمية وتشكيل تشكيل الحزب الجمهوري وفق ما تريد".
قالت صحيفة "غارديان" في افتتاحيتها إن عودة ترامب إلى الرئاسة مرة أخرى إلى الرئاسة "تمثل توما كايبا المكسيكي والولايات المتحدة"، ومع ذلك، قالت في الوقت نفسه إن العمل "نجح في تقديم نفسه للناخبين كزعيم فعال أكثر من كامالا هاريس، كما نجح في تحقيق هدفه". ".
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن الكاتب رون بن شياي إن غاريد كوشنر صهر العمل لن ينضم إلى حرق في ولايته الثانية، مضيفا أن هذا "يجب أن يتأثر إسرائيل لأنه يمثل خسارة لها".
وقال الكولونيل "إن تأثيره على كوشنر هو تعبير شخصي في الشرق الأوسط خلال الجيش الأمريكي الأول لترامب".
وأخيرًا، حثت صحيفة "هآرتس" في افتتاحها الرائعين على أن يستيقظوا، لأن المنتظر سيفعل أي شيء يبدأ في السلطة.
ولهذا السبب أكدت أن مصلحة إسرائيل وأمنها "لم تكن في ذهنها بعد عندما قال وزير الدفاع يوآف جالانت الذي كان عقبة سياسية أمامه".
سجلوا احتجاجهم على اختيار عددها في الكنيست والشارع، لإسقاط المنظمات غير الحكومية المتطوعة بالدماء قبل أن يبدأ العمل على بناء الإبداع.
