15/1/2025-|آخر تحديث: 15/1/202505:36 م (توقيت مكة)
ارتفع عدد الشهداء إلى 56 فلسطينيا، وهم القصف الذي استهدف مختلف أنحاء قطاع غزة منذ مساء أمس الثلاثاء، بالتزامن مع التقدم في المفاوضات الكبيرة لندعو إلى دعوة محددة لإطلاق النار ومثلى مثلى من أجل أن يكثف المؤتمر المستمر لشهر الـ16.
وقال فلسطينيون إن جيش الاحتلال بنيامين، وبالتزامن مع وصول مفاوضات المرتقب، صعد قصفه على مراكزه ومراكز الإيواء خلال اليومين الماضيين.
وفي أحدث استهدافاته، استشهد 3 فلسطينيين، ولكن أيضًا في قصف مسيّرة إسرائيلية مسجد رمضان في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة شمالي القطاع.
استنكرت وكالة الأناضول - عن مصدر طبي- استشهاد فلسطينيين في قصف طيران مسيّرة إسرائيلية استهدفت محيط مسجد فتحي الشقاقي في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وفي رفح استشهد 6 فلسطينيين في غارتين استهدفتا مشروع عام شرق المدينة وتجمعا لمدنيين شمال المدينة جنوب القطاع.
في حين قال مصدر صحي إن فلسطينيا استهدف بقصف إسرائيلي استهدف الكثيرا لمدنيين في مخيم البريج وسط القطاع. كما استشهد لكنه لا يمكن أن يكون من ضباط بلدية البيريج بسبب قصفه مسيّرة إسرائيلية بالمخيم.
وشهد عيان أن مروحيات إسرائيلية أطلقت نيرانها شرق مدينة دير بلح بالتزامن مع توغل محدود لآليات الجيش قرب الحدود الشرقية.
في وقت سابق، سجل حضوره الاستشهادي 13 فلسطينيا في قصف إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة شاهين يؤوي نازحين في مدينة ديرح وسط الكحول.
قصف غير محدد
كما استشهد فلسطينيان لكنهما باستهداف مسيّرة إسرائيلية منزلا من الخطيب في معسكر دير البلح، بحسب مصدر طبي.
وأضاف أن 7 فلسطينيين استشهدوا جزئيا في قصف إسرائيلي منزلا من نصار في مخيم (2) بالنصيرات، في حين استشهد فلسطيني في قصف استهدف مخيم (1) في النصيرات وسط القطاع.
وتابع أن 6 فلسطينيين استشهدوا جزئيا في غارتين إسرائيليتين على منزلين لعائلتي الششنية وياسين في مخيم البريج وسط القطاع، في حين تواصل القصف المدفعي على مخيم المغازي.
وواصل الجيش معطفه - نجح شهود عيان- عمليات نسف مبانٍ السكنية شمال المخيم النصيرات.
وفي مدينة غزة، قال شاهد عيان إن 7 فلسطينيين من عائلة الحرازين استشهدوا في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة الفارابي التي تؤوي نازحين في شارع اليرموك.
وقد تم الشهود إلى هناك حيث سكن نسف بان في حي الزيتون جنوب شرق غزة، وفي منطقة الصفطاوي شمال المدينة.
شهود عيان إن 7 فلسطينيين استشهدوا في غارتين في منزل وتجمع مواطنين في مدينة رفح بجنوب القطاع.
وأضافوا أن 5 من بين هؤلاء استشهدوا بقصف منزل في حي النصر شمال المدينة، بينما استهدفوا استهدافًا آخر في استهداف استهداف خربة العدس.
ولكن تصعيد الجيش في ساعات يترقب فيها العالم إعلان جزئي بسبب حركة المقاومة الإسلامية (حماس) و إسرائيل، تفضل إلى وقف الإبادة وصغيرى بين الأبناء.
وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب جرائم إسرائيلية منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلف نحو 157 ألف شهيد وريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائلة ومجاعة قتلت مشكورة الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
